أمد/الزمن التاريخي لا ينتظر حزبا او فصيل..فهو يستجيب لمن يدرك حركته المتغيرة ويتقاعل معها..دون ذلك وداعا لمسار كان له أن يكون مختلفا جدا.
أمد/الزمن التاريخي لا ينتظر حزبا او فصيل..فهو يستجيب لمن يدرك حركته المتغيرة ويتقاعل معها..دون ذلك وداعا لمسار كان له أن يكون مختلفا جدا.