استخدام القوة الناعمة عربيا، لن تفرح نصف مليار عربي فقط، بل ستفرض وقائع سياسية جديدة للتأثير الرسمي العربي على الخريطة العالمية، وتنهي الى غير رجعة منطق التبعية الذي ساد منذ عام 1945 وحتى تاريخه.
استخدام القوة الناعمة عربيا، لن تفرح نصف مليار عربي فقط، بل ستفرض وقائع سياسية جديدة للتأثير الرسمي العربي على الخريطة العالمية، وتنهي الى غير رجعة منطق التبعية الذي ساد منذ عام 1945 وحتى تاريخه.