أمد/الشروط الأوروبية حول معايير الطرف الفلسطيني المقبول لهم، أي كان مسماه، هي استنساخ معاصر لثقافة المستعمرين باختيار من يواليهم، ويكون أداة خادمة لمشاريعهم ليكون "ديمقراطيا" و"مقبولا".
أمد/الشروط الأوروبية حول معايير الطرف الفلسطيني المقبول لهم، أي كان مسماه، هي استنساخ معاصر لثقافة المستعمرين باختيار من يواليهم، ويكون أداة خادمة لمشاريعهم ليكون "ديمقراطيا" و"مقبولا".