أمد/حرب الاستغلال المتبادلة لـ "بلاد فارس" تسارعت بعد حرب قطاع غزة، فأرسلت أمريكا قواتها العسكرية لبناء "قواعد متحركة" في البحر الأحمر، فيما تطل برأسها على المتوسط من مستقبل ميناء غزة السياسي، فيما تستعد دولة الكيان لتغيير مسار وفقا لما تراه مصلحة لا بد منها.