أمد/سالة الإنذار التي أطلقها الخالد المؤسس ياسر عرفات سبتمبر 2000 لإنقاذ القدس من التهويد وإزاحة المسجد الأقصى لا تزال تدوي فوق أرض فلسطين…ويبدو أن قادتها ومن حولها غارقون في مهام عدة غير إنقاذها.
أمد/سالة الإنذار التي أطلقها الخالد المؤسس ياسر عرفات سبتمبر 2000 لإنقاذ القدس من التهويد وإزاحة المسجد الأقصى لا تزال تدوي فوق أرض فلسطين…ويبدو أن قادتها ومن حولها غارقون في مهام عدة غير إنقاذها.