أمد/
تل أبيب: وسط حالة عدم اليقين بشأن صفقة الرهائن واستمرار التصعيد في الشمال، ضاقت الفجوة بين المعارضة الإسرائيلية والائتلاف الحاكم هذا الأسبوع بفارق مقعدين.
وكشف استطلاع للرأي أجرته صحيفة معاريف العبرية أن حزب الوحدة الوطنية الذي يترأسه وزير الجيش السابق بيني غانتس يواصل خسارة شعبيته. وردا على سؤال: "لو أجريت اليوم انتخابات كنيست جديدة لمن ستصوت؟" أتت النتيجة على الشكل التالي:
الليكود: 22 مقعدا
الوحدة الوطنية: 20
يش عتيد: 15
إسرائيل بيتنا: 14
القوة اليهودية: 10
شاس: 9
الديمقراطيون: 9
يهودية التوراة الموحدة: 7
حداش تعال: 5
رعام: 5
الصهيونية الدينية: 4
وردا على سؤال: "أيهما أكثر ملاءمة لمنصب رئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتنياهو أم بيني غانتس؟"، حصل نتنياهو على 41% من الأصوات بينما حصل غانتس على 40%، وقال 19% لا أعرف.
فيما كشف استطلاع آخر أجرته قناة كان العبرية إلى حصول كلا من :
الليكود 24
المعسكر الرسمي 21
يوجد مستقبل 13
إسرائيل بيتنا 14
شاس 10
القائمة الديمقراطية (ميرتس والعمل) 8
قوة يهودية (بن غفير) 8
يهودوت هتواره 8
الجبهة الديمقراطية والعربية للتغيير 5
القائمة الموحدة (منصور عباس) 5
الصهيونية الدينية 4
اليمين الجديد (ساعر) لا يتجاوز نسبة الحسم
التجمع لا يتجاوز نسبة الحسم
ومن جهة أخرى كشف استطلاع القناة 12 العبرية عن نتنائج مغايرة تلخصت في:
الليكود 22
المعسكر الرسمي 22
يوجد مستقبل 15
إسرائيل بيتنا 14
العمل وميرتس 11
شاس 10
يهودوت هتوراه 8
قوة يهودية 8
الجبهة والطيبي 5
القائمة الموحدة (منصور عباس) 5
لا يتجاوز نسبة الحسم:
الصهيونية الدينية (سموتريتش) لا
اليمين الجديد (ساعر)
التجمع