تنويه أمد قيادة حماس، وبدل من الذهاب لأخر فرصة تمنحها “بقايا ممكنة” نحو الداخل الوطني، ذهبت إلى “الخيار الصفري”، بأن تضع كل ما تبقى لها من ورق سياسي باليد الأمريكية.
تنويه أمد وضع المؤسسات الطبية والصحية جميعها في قطاع غزة تحت “الرعاية الدولية” خطوة لا بد منها، لمواجهة جرائم الإبادة والتطهير المتسارعة الأمريكية – الإسرائيلية.
تنويه أمد ، سرقة حكومة العدو الفاشي أموال المقاصة الفلسطينية جريمة كبرى، ولكن قطع رواتب الموظفين بقرار الرئيس عباس دون قانون هي “ام الجرائم” التي تستوجب حلا، إن لم يكن محاسبة فاعلها.