أمد/مواجهة مشروع التهويد التوراتي التوسعي الجديد، يتطلب رؤية فكرية وسياسية، خالية من "أمراض الزمن السابق"، استنادا لمعادلة أنها معركة "وجود وليس حدود".
أمد/مواجهة مشروع التهويد التوراتي التوسعي الجديد، يتطلب رؤية فكرية وسياسية، خالية من "أمراض الزمن السابق"، استنادا لمعادلة أنها معركة "وجود وليس حدود".