أمد/
المناضل / أمين أحمد محمد أبو حصيرة من مواليد مدينة غزة بتاريخ 7/3/1950م لعائلة وطنية مناضلة، انهى دراسته الأساسية والإعدادية وحصل على الثانوية العامة من مدارسها عام 1968م.
سافر الى الجزائر عام 1968م للعمل والالتحاق بالجامعة ألا إنه بعد فترة ترك الجزائر في أوائل عام 1969م وسافر الى إسبانيا ومن ثم الى فرنسا حيث التحق بالجامعة هناك في مدينة نانسي شمال شرق فرنسا والتي حصل منها على شهادة الليسانس والماجستير.
أكمل دراسته العليا في مدينة (اكس أون بروفانس) في فرنسا والتي حصل منها على شهادة الدكتوراه في العلوم السياسية.
التحق بتنظيم حركة فتح خلال دراسته الجامعية.
بدأ مسيرته النضالية والدبلوماسية رئيساً للاتحاد العام لطلبة فلسطين شرق فرنسا.
– عمل في ثمانينيات القرن الماضي كنائب للمفوض العام ل (م.ت.ف) في فرنسا.
– عمل ضابط اتصال مع جهاز الأرض المحتلة مع الشه/يد القائد / أبو جهاد الوزير واللواء / فؤاد الشوبكي.
– عمل سفيراً لدولة فلسطين في كلاً من الغابون وأنجولا.
– عين مبعوثاً خاصاً للرئيس الش/هيد / ياسر عرفات لدى رؤساء إفريقيا.
– كان عضواً فاعلاً في لجنة العمل في إفريقيا.
– شارك في العديد من مؤتمرات القمم الإفريقية والإسلامية ودول عدم الانحياز.
– عمل في إفريقيا في ظروف صعبة وشاقة لأكثر من عشرين عاماً.
– عين سفيراً في كندا.
– عين مساعداً لوزير الخارجية الفلسطينية للشؤون العربية.
– عين سفيراً لدولة فلسطين في المملكة المغربية.
تقاعد عام 2015م.
السفير / أمين أحمد محمد أبو حصيرة متزوج وله من الأبناء ابنتان وحفيدان.
السفير / أمين أحمد محمد أبو حصيرة المناضل الأمين والدبلوماسي المبدع والصبور والكفاءة الوطنية وأيقونة الدبلوماسية من طلائع الدبلوماسية الفلسطينية، ومن أوائل من بنى صرح الدبلوماسية الفلسطينية في إفريقيا، حيث جاب القارة الإفريقية بلداً بلداً.
من أنبل الرجال بشهامته وابتسامته.
خلال حرب الإبادة التي تعرض لها شعبنا في القطاع على مدار أكثر من سبعة عشر شهراً، لم يتحمل قلبه الكبير فقدان الأهل وقتل الأبرياء والمجازر التي ارتكبت ضد شعبه ومدينته الحبيبة غزة، حيث أصيب منذ أيام بوعكة صحية عارضة.
مساء يوم الأحد الموافق 23/3/2025م فاضت روحه الى بارئها بعد أن أعياه المرض في مدينة باريس الفرنسية بعد مسيرة حافلة بالعمل الدبلوماسي.
رحم الله السفير / أمين أحمد محمد أبو حصيرة وأسكنه فسيح جناته.
بيان نعي صادر عن حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح”
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تنعى حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح” إلى جماهير شعبنا الفلسطيني وأمتنا العربية والإسلامية المناضل الوطني والدبلوماسي الكبير، السفير الدكتور أمين أحمد محمد أبو حصيرة، الذي وافته المنية اليوم في العاصمة الفرنسية باريس، بعد مسيرة نضالية حافلة بالعطاء والتفاني في خدمة فلسطين وقضيتها العادلة.
التحق الفقيد بصفوف حركة “فتح” منذ عام 1967، وكان مثالًا للفدائي الملتزم والمناضل المثقف، حيث أكمل دراسته العليا في العلوم السياسية في مدينة إكس أون بروفانس الفرنسية، وانخرط في العمل الدبلوماسي منذ أواخر السبعينيات. عمل نائبًا لممثل منظمة التحرير الفلسطينية في باريس، وضابط اتصال في جهاز الأرض المحتلة إلى جانب الش/ه/يد القائد خليل الوزير (أبو جهاد) واللواء فؤاد الشوبكي.
تولى الفقيد مهامًا دبلوماسية رفيعة، حيث خدم سفيرًا لدولة فلسطين في عدة دول، منها الغابون، أنغولا، كندا، والمملكة المغربية، كما كان عضوًا فاعلًا في لجنة العمل في إفريقيا، ومبعوثًا خاصًا للرئيس الشهيد ياسر عرفات إلى العديد من القادة الأفارقة. شارك في العديد من القمم الإفريقية، الإسلامية، وحركة عدم الانحياز، حيث حمل صوت فلسطين إلى مختلف المحافل الدولية.
رحل السفير أمين أبو حصيرة تاركًا خلفه إرثًا نضاليًا مشرفًا وسيرةً وطنيةً حافلة بالعطاء، وسيبقى اسمه خالدًا في ذاكرة شعبنا كأحد رموز الدبلوماسية الفلسطينية الذين نذروا حياتهم دفاعًا عن فلسطين وقضيتها العادلة.
تتقدم حركة “فتح” بأحر التعازي إلى عائلة الفقيد، آل أبو حصيرة الكرام، وإلى أبناء شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح”
تنعى وزارة الخارجية والمغتربين سفيرها أمين ابو حصيرة، الذي وافته المنية اليوم الأحد الموافق 23 مارس 2025، في مدينة باريس الفرنسية، بعد مسيرة حافلة بالعطاء الوطني والدبلوماسي.
وتتقدم الوزارة من عائلة الفقيد بأحر التعازي والمواساة بهذا المصاب الجلل، سائلة المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله جميل الصبر والسلوان وحسن العزاء.
ولد السفير أمين أبو حصيرة في مدينة غزة في العام ١٩٥٠ وتعلم في مدارسها، والتحق بالثورة الفلسطينية وحركة فتح في السبعينيات، وبدأ مسيرته النضالية والدبلوماسية رئيساً للاتحاد العام لطلبة فلسطين في شرق فرنسا، والتحق بمنظمة التحرير الفلسطينية في الثمانينات حيث عمل كنائب للمفوض العام لمنظمة التحرير في فرنسا، ثم عين سفيرا في كل من دولة الغابون وكندا والمملكة المغربية.
تنعى سفيرة دولة فلسطين لدى فرنسا / هالة أبو حصيرة، وطاقم السفارة، رحيل الأخ السفير / أمين أبو حصيرة، الذي وافته المنية اليوم الأحد 23 رمضان الموافق 23 مايو 2025، في مدينة باريس الفرنسية، بعد مسيرة حافلة بالعطاء الوطني والدبلوماسي.
لقد كان الفقيد رمزاً من رموز النضال الفلسطيني، ودبلوماسياً رفيعاً جسد بإخلاص قضية شعبه في المحافل الدولية، وعبر بصوته الهادئ وثباته العميق عن معاناة وطنه وتطلعاته إلى الحرية والاستقلال عرف بخلقه الرفيع، وكلمته الصادقة، ووفائه الذي لا يتزعزع لفلسطين.
ولد السفير أمين أبو حصيرة في مدينة غزة في العام ۱۹۵۰ وتعلم في مدارسها، والتحق بالثورة الفلسطينية وحركة فتح في السبعينيات، وبدأ مسيرته النضالية والدبلوماسية رئيساً للاتحاد العام لطلبة فلسطين في شرق فرنسا، والتحق بمنظمة التحرير الفلسطينية في الثمانينات حيث عمل كنائب للمفوض العام لمنظمة التحرير في فرنسا، تم عين سفيرا في كل من دولة الغابون وكندا والمملكة المغربية.
يمثل رحيل السفير أمين أبو حصيرة خسارة الفلسطيني صادق حمل الوطن القضية حتى انفاسه الاخيرة.
وبهذا المصاب الجلل، تتقدم سفيرة دولة فلسطين لدى فرنسا بأصدق التعازي والمواساة من آل أبو حصيرة وعائلة الفقيد في الوطن والمهجر، سائلة المولى عز وجل أن يتغمد روحه بواسع رحمته وعظيم مغفرته.
” إنا لله وإنا إليه راجعون”
السفير/سلمان الهرفي……..
……………..
امين…. الاخ والصديق ورفيق الدرب الفدائي المناضل الدبلوماسي السياسي الدافي المقنع وداعا
باسمي واسم الـ الهرفي وجميعا افراد الاسره ننعى الشهيد المناضل السفير امين احمد محمد ابو حصيره
التحق بحركة فتح منذ عام ١٩٦٧ وعمل بالجزائر وأكمل دراسته العليا في مدينه اكس اون بروفانس بحصوله على الدكتوراه في العلوم السياسيه والتحق بالعمل الدبلوماسي في أواخر السبعينيات من القرن الماضي وكان نايب ممثل منظمة التحرير في باريس وضابط اتصال في جهاز الارض المحتله معرالشهيد ابو جهاد واللواء فوءاد الشوبكي
وعمل سفيرا في الغابون وأنجولا وعضوا فاعلا في لجنه العمل في افريقيا حيث عمل مبعوثا خاصا للرئيس عرفات لدى عددا كبيرا من روءوساء افريقيا
شارك في العديد من موءتمرات القمه الافريقيه والاسلاميه وعدم الانحياز وكما عمل سفيرا لدولة فلسطين في كندا ومساعدا لوزير الخارجيه للشؤون العربيه وعمل سفيرا لدولة فلسطين لدى المملكه المغربيه
من مواليد مدينة غزه
متزوج ولديه ابنتان وحفيدان
