أمد/الحديث عن "الخطوط الحمر"، التي تسود كل بيان ناطق بلغة ضاد أو صديق لها، بديلا عن الذهاب لتنفيذ خطوات حقيقية لمواجهة المشروع التهجيري من قطاع غزة، وفقا لقرارات قمة القاهرة الطارئة، يصبح الأمر تسهيلا له وليس تعطيلا عليه.
أمد/الحديث عن "الخطوط الحمر"، التي تسود كل بيان ناطق بلغة ضاد أو صديق لها، بديلا عن الذهاب لتنفيذ خطوات حقيقية لمواجهة المشروع التهجيري من قطاع غزة، وفقا لقرارات قمة القاهرة الطارئة، يصبح الأمر تسهيلا له وليس تعطيلا عليه.