أمد/ تل أبيب: قال وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين يوم الاثنين، إن سلوك الأمم المتحدة منذ 7 أكتوبر وصمة عار على المجتمع الدولي، بدأ هذا العار مع الأمين العام الذي أضفى الشرعية على جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، واستمر مع مفوض حقوق الإنسان الذي ينشر تشهير الدم الذي لا أساس له، ومع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، وهي منظمة تجاهلت لمدة شهرين أعمال الاغتصاب المرتكبة ضد النساء الإسرائيليات.
وأضاف كوهين في تغريدة على منصة “إكس”، قائلا: “أصدرت تعليمات بعدم تمديد تأشيرة أحد موظفي الأمم المتحدة ورفض طلب تأشيرة لموظف آخر بسبب نفاق المنظمة”.
مضيفا: “سنتوقف عن العمل مع الذين يتعاونون مع دعاية حماس”.
We will no longer remain silent in the face of the UN’s hypocrisy!
I instructed the Ministry of Foreign Affairs not to extend the visa of one of the organization’s employees in Israel, and to deny the visa request of another employee.
The conduct of the UN since October 7th is…
— אלי כהן | Eli Cohen (@elicoh1) December 25, 2023