أمد/عوفر كسيف، شهادة إثبات على سذاجة منتشرة في الإعلام العربي حيث وقع في فخ القناة التي اعتبرت دولة العدو وممثليها “رأي آخر”، فأصبح وجودهم وكأنه “ضرورة لا غنى عنها” ليصبح مروجا لأخطر ظواهر العصور، ثقافة قتل الفلسطيني وطنا وهوية.
أمد/عوفر كسيف، شهادة إثبات على سذاجة منتشرة في الإعلام العربي حيث وقع في فخ القناة التي اعتبرت دولة العدو وممثليها “رأي آخر”، فأصبح وجودهم وكأنه “ضرورة لا غنى عنها” ليصبح مروجا لأخطر ظواهر العصور، ثقافة قتل الفلسطيني وطنا وهوية.