أمد/حماس بين خيارين، ان تسجل ربحا وطنيا يبقى في سجلها، المصاب بكثير من مشهد ظلامي، عبر تسليمها ملف التفاوض للرسمية الفلسطينية، أو أن تكون كـ "ذكر النحل" تنتهي بانتهاء مهمة تخصيب مشروع التصفية الوطنية..ولا ثالث لهما.
أمد/حماس بين خيارين، ان تسجل ربحا وطنيا يبقى في سجلها، المصاب بكثير من مشهد ظلامي، عبر تسليمها ملف التفاوض للرسمية الفلسطينية، أو أن تكون كـ "ذكر النحل" تنتهي بانتهاء مهمة تخصيب مشروع التصفية الوطنية..ولا ثالث لهما.