تنويه أمد تجاهل التعديل المستحدث للفكر التهويدي في قطاع غزة، والاستمرار في عدم تطوير الرؤية وجمودها عند حدود “ثابت قديم” يمثل خطيئة سياسية، تساعد دولة العدو لتمرير مخططها الإزاحي لـ “المخيم” رمزا ووجودا.
تنويه أمد استمرار الرسمية الفلسطينية في “فخ المعركة الجنينية”، هي، قبل المسلحين، الخاسر الحقيقي، دون قطع أصل التآمر لن تكون حاضرة في مستقبل المشهد، الذي يعاد ترتيبه إقليميا.
تنويه أمد حماس لن تربح العالم لو خسرت أهل قطاع غزة..فهم وحدهم دون غيرهم، مفتاح استمرار وجودها في الحياة السياسية أو قبرها إلى غير عودة..القرار لها بأي خيار تكون.