بعد عودة ترامب لمواجهة بايدن في الانتخابات .. يا ترى ماذا سنرى ؟؟؟

أمد/ نقرأ من الواقع بعيدا عن التحليل وبكل موضوعيه ..

الرجلان من اسوء ما انتجته مواخير السياسه الامريكيه من كل النواحي 

الصهيونيه والتعصب لصالح إسرائيل ظالمه او مظلومه …لذلك فنحن خاسرين في كلا الحالتين 

الرجلان لا يمكن الاستثمار فيهما مشطوبين واحد خالص كازه وواحد قواد بلا أخلاق ولا مباديء ولا يعرف من السياسه غير الدولار

الرجلان على عداء تاريخي للعرب والمسلمين واحد من جانب عقائدي توراني فهو صهيوني  تلمودي والآخر يكرههم حسدا وبغضا لما لديهم من ثروات لا يعتقد انها من حقهم ولن يتركها لهم ..

الرجلان بلا قيم من ناحية احترام حقوق الإنسان او الاخر ولا يؤمنان بها لا سلوكا ولا أخلاقا…شفنا بايدن في العراق وافغانستان ولن ننسى مواقفه الاجراميه في دعم إسرائيل الجنوبي لحرب الاباده الجماعيه التي تشنها على الشعب الفلسطيني 

ولاخر قمرجي او مراهن ونسونجي وصاحب بيوت دعاره فكيف له ان يكون رئيسا فضلا عن كونه بذيء سوقي سافل لسانه سليط يتحرش بالنساء على الهواء وحتى زوجته لم تسلم من عنفه ضد النساء وابنته تحرش بها 

فكيف لهذا المهووس ان يحكم الدوله الاعظم في العالم 

الرجلان ضد اللون الأخر ولا يؤمنان بالعرق غير الأبيض بمعني عنصريين حتى النخاع لذلك هم ضد الهجره ومع الاحزاب اليمينيه الفاشيه التي دعمها ترامب في رئاسته الاولى وما سنراه في رئاسته الثانيه أفظع..بمعنى عالم نحو الفاشيه والعنصريه …

ترامب سيضرب صناع الديجيتال الذين حاربوه في رئاسته الاولى وقد نرى تغييرا كبيرا ..

ترامب سينهي الحروب وقد يفتت أوروبا ويضرب الناتو ان استطاع 

وقد يغير المعادله في غزه لكن في كل الحالات لا نتأمل منه خيرا 

سيناريو الانتخابات الامريكيه سيخرج من السيء إلى الاسوء وكل القصه هي تعبير وجوه اما السياسات فهي ضدنا وستكون اسوء ايام أمريكا في السنوات الاربع القادمه

وان كان طابع وعقلية التار تتغلب علينا اتجاه هذا الخرف الصهيوني اليهودي فاننا مع ترامب ليهدم المعبد على راس الجميع ..مع ضروره ايجاد رؤيه اتجاه قضايانا ومنطقتنا وحقوقنا وما علينا سوى قراءه ما يحدث والالتفات إلى مصالحنا والا سنداس بالاقدام …