حنين سمير سليم أبو حمدة
أمد/ التأثير الذي لا يضام، بالحب نصنع تغيير لا يزول إلى الخير إلى الجمال ل يكون الحق بما يساوي المجتمع ..هنا تأثير وهنا حب ف هنا مجتمع يُصنع لكي يكون أو لا يكون لكنه بمعطياتنا سيكون.
كل ما نحيا به إلا ايقونه تقول لنا أين نتجه لأي طريق لأي منفى لأي سبيل مجهول أو غير مجهول ولكن القدر هو من يحدد أين سنكون ب إيمان وتحدي، هكذا الطبيعه لا مجال لأن نعاندها بل هي مرونه بين الشر والخير نحن بعض الأحيان نختار وبعض الأحيان لا نختار ولكن القلب يبقى بسلامته وصفاءه وحبه لكل شيء بأمل وتطلعات من أجل مستقبل الذي نريد.
كل ما يكون أو لا يكون تناقضات ولكن ما يبقى ثابت لا محاله هو الإرادة الذاتية وهنا لا نعني الذات نفسها فقط ولكن أيضاً ذات المجتمع، نرى ونعيش ولكن ذواتنا هي التي تحدد مصيرنا رغم كل شيء ،رغم كل الآلام، ولكن التحديات موجوده والطريق هنا والخير متجه في نوايانا لا نريد أكثر من ذلك، نحن لا نختار الشر، ولكن نُصر على الخير، نُصر على الأمل، نُصر على الحب، نُصر على الارادة، نُصر على العزيمه، فالقلب متلهف أكثر من قبل ل كل الطرق والعناوين التي تنتظرني وتنتظرك أنت وتنتظرنا جميعاً … تأكدوا دائمًا أن بعد العسر يسرا وبعد كل الآلام فرح وتعويضات جميلة من الله وبيدك أن لا تيأس..ودوماً الأمل يجب أن يكون في قلبك وعقلك.
في كل وقت وبأي مرحله تمر أنت؟
أمر بمراحل كثيره أتوه بها واتوه بتفاصيلها ولكن ما يجعلني أن أبقى ثابت هو عندما أطيل النظر في طريقي أرى الكثير من الفرح ما زال ينتظرني، ما زال علي أن أبقى قوي أساند نفسي واساند غيري لأن الطبيعه تريدنا معاندين أقوياء نصنع ما هو مستحيل ليس فقط الممكن، طاقة الطبيعة كبيره جدًا تطول بأفقها بالحب، ف بالك ب طاقة الكون!!!
كل واقع وكل حياة هناك العديد من التحديات وبواسع الإيمان والإرادة تمر وتزول ويبقى الأثر الذي يدوم، فاجعل همك ليس ما مررت به بل انظر وفكر جيدًا بما أتِ وكيف ستصنع من لاشيء شيء، هنا أنت تعاند الطبيعيه أو تجاريها بما تحب ف ستحب نفسك وترضى وتحب قدرك وقول يارب.