أمد/ ميليشيات نظام الملالي في سوريا تصعد في استهداف الأردن ميليشيات نظام الملالي في سوريا تصعد في استهداف الأردن تزامنا...
Read moreأمد/ في اليوم ٨١ من الطوفان ونحن نقترب من نهاية الشهر الثالث وقد نكون اقتربنا من نهاية مرحلة البدايه التي...
Read moreأمد/ لعل الاحتلال الإسرائيلي وجد فرصةً في تحقيق حلم قديم متجدد في أثناء عدوانه على قطاع غزة، وهو تهجير فلسطينيي...
Read moreأمد/ منذ استئناف العدوان وحرب الإبادة بعد الهدنة التي استمرت أسبوعًا كاملًا، هناك سباق ما بين التوصل إلى هدنة أو...
Read moreأمد/ الصورة تسوء ساعة بعد ساعة، ويوما بعد يوم، المدنيون في غزة يعيشون الكوابيس، فبالتأكيد فترة الهدنة لسبعة أيام كانت...
Read moreأمد/ "اتحفتنا" القيادات السياسيّة والعسكرية والامنية الاسرائيلية وعلى رأسها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتفاصيل مفصّلة "فضفاضة" عن الحرب العدوانيّة على...
Read moreأمد/ تهدف حرب الابادة، التي تدور رحاها على كل مناحي حياة الناس في قطاع غزة، إلى اجتثاث ثقافة المقاومة من عقيدة الغزيين، أكثر مما هي تصفية القدرات العسكرية للمقاومة ذاتها. فغزة، التي تمنى رابين يوماً أن يبتلعها البحر للتخلص من شوكها الذي يملأ حلوق منظومة الاحتلال، لم تنتظر مرور أيام على احتلالها بعد هزيمة عام 1967، لتشهر سلاحها الذي جمعه شبان غزة من مخلفات الجيش المصري وجيش التحرير الفلسطيني بعيد انسحابهما إثر هزيمة حزيران، كما امتلأت مخيمات غزة بالفدائيين في مطاردة جيش الاحتلال ومنعه من احكام سيطرته على تلك المخيمات لسنوات امتدت حتى أواسط السبعينيات من القرن الماضي، و رغم الضربة القاسية التي وجهها شارون لتشكيلات المقاومة، وما ألحقته اتفاقية كامب ديفيد من ضرر استراتيجي بخروج مصر من الاجماع العربي كسند ظلَّ هو الأهم للقضية الفلسطينية، إلا أن الشعب الفلسطيني، وبُعيد اخراج المنظمة من بيروت عام 1982، أعاد بناء متطلبات الكفاح الوطني داخل فلسطين المحتلة، حتى انفجرت الانتفاضة الكبرى في ديسمبر 1987، والتي مرت ذكرى اشتعالها من مخيم الثورة في جباليا قبل أيام . غزة التي وصفها محمود درويش يوماً بأنها "ليست أغنى المدن وليست أرقى المدن وليست أكبر المدن ولكنها تعادل تاريخ أمة" ها هي اليوم تواصل قدرها في اعادة الحياة لقضية شعبنا التي كادت أن تُطوى بين مخططات الأعداء،ودهاليز الانقسام، وقلة حيلة القيادة الفلسطينية على حدٍ سواء. فهل سيسمح الغزيون اليوم أن يُغيَّب دورهم كرافعة للوطنية الفلسطينية، و أن تتبدد تضحياتهم الكبرى مرة أخرى، بما تخطط له حكومة الحرب والضم الاسرائيلية من تهجير وتصفية، واستمرار محاولات عزلها عن دورها في مركز مؤسسات الوطنية الجامعة بعد أن عادت إلى قلب الوطنية الفلسطينية ومشروعنا الوطني التحرري ، على طريقتها منذ انفجار السابع من أكتوبر الماضي، تماماً كما وصفها درويش في ذات القصيدة قبل عشرين عاماً وكأنه كان يتنبأ بما يجري اليوم: "ومن جمال غزة أن لا شيء يشغلها لا شيء يدير قبضتها عن وجه العدو قد ينتصر الأعداء على غزة قد يكسرون عظامهاقد يزرعون الدبابات في أحشاء أطفالها ونسائها وقد يرمونها في البحر أو الرمل أو الدم ولكنها، لن تكرر الأكاذيب ولن تقول للغزاة: نعموستستمر في الانفجارلا هو موت ولا هو انتحار ولكنه أسلوب غزة في إعلان جدارتها بالحياة وستستمر في الانفجار”...
Read moreأمد/ وقع بين يدي مقالين هامين من مركز مدار للدراسات الإسرائيلية حول تصريحات نتنياهو، وصيرورة الحرب والعدوان على فلسطين بخرق...
Read moreأمد/ ربما كان أسوأ ما يمكن أن يتعرض له الشعب الفلسطيني هو أن يضيف العدو الأمريكي الصهيوني إلى محرقة غزة...
Read moreأمد/ تزايد الحديث إسرائيلياً عن وجود مفاوضات حامية الوطيس للوصول إلى تهدئة إنسانية ثانية في غزة، يقودها رئيس الموساد الإسرائيلي...
Read more